Museum Guide – Arabic

مرحبًا بك في متحف هاربورو.

يشترك متحف هاربورو ومكتبة ماركت هاربورو في الطابق الأول من مبنى سيمينغتون.

كان هذا مصنعًا مهمًا في المدينة. صنعت الكورسيهات وملابس السباحة وغيرها من الملابس من أواخر القرن التاسع عشر إلى الثمانينيات.

شكل الجسم النحاسي في الجزء العلوي من الدرج هو “عذراء سويدية”. توضح الصورة كيف تم استخدامها لتشكيل الكورسيهات أثناء الإنتاج.

معرض الكنز

يعرض معرضنا الأول كنز هالاتون البالغ من العمر 2000 عام. إنه من موقع مهم للغاية في أواخر العصر الحديدي، تم اكتشافه لأول مرة بالقرب من هالاتون في عام 2020.

خارج المعرض يوجد هيكل عظمي لكلب. تم وضعه في بوابة موقع ديني كبير من حوالي 30 قبل الميلاد إلى 43 بعد الميلاد. ربما تم دفن الكلب لحماية البوابة.

اكتشفت مجموعة محلية من علماء الآثار الهواة الموقع لأول مرة. تم التنقيب عنه من قبل جامعة ليستر للخدمات الأثرية والتراث الإنجليزي في عام 2001.

تستكشف كل وحدة من وحدات المعرض مساحة من الموقع أو نوع غرض. تعرض الوحدة الأولى بعضًا من 5000 عملة من العصر الحديدي تم اكتشافها على الموقع. ودفن معظمهم في أكياس (التي كانت قد تعفنت) بالقرب من المدخل. وجد علماء الآثار آخرين موزعين بين اكتشافات أخرى مدفونة حول الموقع.

على يمين وحدة العملة، نعرض الاكتشافات من خندق الإغلاق. وتشمل هذه الأشياء الفضية، التي ربما تكون قد دفنت كهدية للآلهة أو لحفظها لاستخدامها لاحقًا. بالإضافة إلى العناصر التالفة والمزيد من العملات المعدنية، هناك سبيكتان. يُظهر المثلث الخام كيف تم صهر العملات الفضية في بوتقة. قد تكون “العينان” الزجاجيتان الزرقاوان قد استخدمتا في تمثال، ربما لإله.

في وسط المستديرة توجد خوذة هالاتون النادرة والمهمة. هذه خوذة فرسان رومانية من أوائل القرن الأول الميلادي. كان لديه زخارف معقدة مصنوعة من صفائح فضية على شكل. غطوا شكل خوذة حديدية. كما تم طلاء بعض عناصر الزخرفة بالذهب. أعاد الحافظون بناء الخوذة على مدى عدة سنوات من آلاف الفتاتات. على غير العادة، دفنت الخوذة بسبع قطع من الخدين.

قد تكون الأشياء الموجودة خلف الخوذة فتاتات من خوذات أخرى، بما في ذلك واقي الأذن. لذلك، يمكن أن تكون قطع الخد من خوذات أخرى في ذلك الوقت. لا نعرف ما إذا كان بريطاني خدم في الجيش الروماني يمتلك هذه الخوذة. أو، إذا كانت مأخوذة من روماني مهزوم، أو كانت هدية سلام من روماني قادم.

لقد عرضنا نسختين جديدتين من الخوذة. يُظهروا كم كانت ستبدو رائعة. تم صنع خوذة نسخة، على يسار الأصلية، عن طريق النمذجة الحاسوبية والطباعة ثلاثية الأبعاد. ثم تم طلاؤه بالفضة والمذهب باستخدام التشكيل الكهربائي. كانت الخوذة الموجودة على الجدار الخلفي مصنوعة يدويًا في روما. وهي مصنوعة من الحديد، مغلفة بورقة من الفضة. استخدم الفنان تقنيات أصلية تشبه إلى حد كبير الأساليب التقليدية. تختلف الخوذتان اختلافًا طفيفًا. وهذا يسمح للصناع بتفسير النسخة الأصلية المفتتة.

يوجد على الحائط الأيسر قسم من الفسيفساء من القرن الثالث. قام علماء الآثار باستخراجها من فيلا رومانية ثرية في درايتون في الثمانينيات. كان القسم الأبيض في وسط الفسيفساء إصلاحًا في أواخر القرن الرابع.

تستكشف الوحدة الأخيرة قبل مغادرتك المستديرة “ذا روتاندا” فكرة طقوس الولائم في الموقع. الآلاف من عظام الخنازير الموجودة في منطقة واحدة تشير إلى ذلك. يشير جزء من مقبض الخزان ومحطة محتملة للموظفين إلى وليمة دينية.

جرب التفاعلات، وشاهد الأفلام، واستكشف الشاشات التي تعمل باللمس. يقدمون المزيد من المعلومات عن الموقع وكنوزه والأشخاص الذين عثروا عليه وحفظوه.

معرض التراث

المعرض التالي هو معرض التراث. تحتوي الحقائب هنا على أشياء رائعة. تُظهر الحياة في ماركت هاربورو والمنطقة المحيطة بها على مر التاريخ.

خزانات المقدمة

تُظهر اللوحة والخزانات أمامك أن المدينة كانت محطة مهمة على طرق العربات في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. وأصبحت ثرية من تلك التجارة، وازدهرت الفنادق والأعمال.

تم إضفاء الطابع الرسمي على سوقها الأسبوعي في عام 1222 وتغير على مر السنين. تتضمن الأشياء نموذجًا لمحرك نفاث صممه فرانك ويتل، الذي عمل في لوتروورث القريبة في الثلاثينيات والخمسينيات. هناك واحدة من أكثر الكورسيهات المذهلة من مجموعة سيمينجتون وبعض الأحذية الجميلة في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. درع الجائزة لفريق الكريكيت في مصنع سيمينغتون. الكأس الفضية للسكان المحليين الذين فعلوا أشياء جيدة للمدينة. الإبريق الملون في الزاوية اليمنى العليا هو فن القناة من فوكستون. على يسارها برميل صغير يستخدم في مسابقة ركل “زجاجة” هالاتون في عيد الفصح.

خزانة “وُلِدَ و ترعرع”

على يسار مدخل المعرض توجد خزانة لأشخاص من هاربورو. لدينا أدوات حجرية ومعدنية من عصور ما قبل التاريخ وحلي ذهبية نادرة جدًا منذ 4500 عام. وفوقها قطع أثرية من العديد من المواقع الرومانية في المنطقة. هناك دبابيس وجرار حرق من المقابر الأنجلوسكسونية المبكرة والفخار في العصور الوسطى. يمكنك أيضًا رؤية أشياء لأشخاص محليين مشهورين بما في ذلك محرك دمى ومؤلف أطفال وفنانين مشهورين.

خزانة النشوء

تستكشف هذه الخزانة الطفولة و النشوء. يحتوي على مجموعة كبيرة من الألعاب والتحف المدرسية وملابس الأطفال. كان الثوب الأكثر شهرة المصنوع في سيمينجتون هو صدرية الحرية. ارتدتها أجيال من الشابات والفتيان طوال النصف الأول من القرن العشرين. توجد أقدم الألعاب في هذه الخزانة في الزاوية اليسرى السفلية. إنها من مجموعة من ألعاب الخشب والعظام التي تعود إلى القرن السابع عشر. تم العثور عليها في خزانة في كنيسة القديس ديونيسيوس القريبة.

خزانة المرض و الصحة

تنظر خزانتنا التالية إلى الرعاية في المنطقة قبل وبعد تأسيس الخدمة الصحية الوطنية عام 1948. تشمل الأشياء البارزة صندوق أدوية من صيدلية المدينة. كان يديرها عم اثنين من الفائزين بجائزة نوبل الذين اكتشفوا علم البلورات بالأشعة السينية. المشد هو مشد خاص للحوامل من صنع سيمينغتونز.

خزانة صُنٍعَ في هاربورو

لطالما كانت التجارة والتبادل التجاري جزءًا مهمًا من هذه المدينة السوقية. لدينا، إلى جانب ملابس سيمينغتون، أمثلة على عناصر أخرى. كان من الممكن صنعها والمتاجرة بها في البلدة والقرى المجاورة. وتشمل هذه الحساء المجفف، الذي يصنعه فرع آخر من عائلة سيمينغتون. تم شحنها إلى الجنود في الحملة وإلى المستكشفين في القارة القطبية الجنوبية.

عرض ورشة الجزم و الأحذية الخاصة بفولكنر

خلفك توجد ورشة فولكنر المعاد إنشاؤها. صُنعت الأحذية الطويلة والأحذية لأجيال من السكان المحليين هناك. كانت شركة عائلية لمدة 150 عامًا حتى الثمانينيات، عندما أغلقت. ثم تبرعت العائلة بمحتويات المتجر لخدمة المتحف.

أماكن للذهاب إليها، خزانة أشخاص لتراهم

كما هو الحال في أي مكان، يحب سكان هاربورو الاستمتاع بأنفسهم. تتعلق هذه الخزانة برحلات العطلات والنوادي المحلية والجمعيات. ويشمل الكشافة، وفرق الموسيقى المحلية، ومختلف المسابقات والأنشطة. يروج ملصق في الجزء السفلي من العلبة لمسابقة نجوم السينما من قبل نادي الرفاهية في المصنع.

خزانة الدين والمعتقد

وتتناول القضية الأخيرة على هذا الجدار مختلف الأديان التي تمارس في المنطقة على مدى السنوات الألف الماضية. يحتوي الجزء السفلي من العلبة على بعض الدبابيس الأنجلوسكسونية المبكرة. قام فريق تايم بالتنقيب عنهم في مقبرة بالقرب من غرب لانغتون. الصورة هي للمصلح الديني في القرن الرابع عشر جون ويكليف، الذي كان كاهنًا في لوتروورث. الأحذية المتقنة التي تعود إلى القرن الثامن عشر هي من قاعة بابيلون السابقة. يقال إنهم ملعونون! الوعاء الحجري مع رجل ملتحي هو إبريق بيلامين أو بارتمان. غالبًا ما كانت تستخدم كزجاجة مضادة للسحر، وجدت في مكان قريب. يعود تاريخ فستان الزفاف إلى عشرينيات أو أوائل ثلاثينيات القرن العشرين. شاهد القبر الكبير في الجزء الخلفي من العلبة هو نصب تذكاري متقن في أواخر القرن الثامن عشر. وهي مصنوعة من صخر لوحي من سويثلاند، المُحَجَّر في وسط ليسترشاير.

خزانة أصوات المعركة

عند الزاوية خزانتنا تستكشف الحرب في المنطقة. شارك معظم السكان في الحربين العالميتين أو شعروا بآثارهما. بعض الميداليات من تلك الصراعات معروضة. كان الزي الرسمي على اليسار يرتديه أحد أفراد الجيش البري النسائي خلال الحرب العالمية الثانية. لقد عملوا بجد في الريف لإطعام بريطانيا بينما قاتل العديد من الرجال في الخارج.

تعود الأسلحة والدروع الموجودة في الجزء السفلي من العلبة إلى أوائل القرن السابع عشر. قد يكونون من ساحة معركة ناسبي عام 1645، على الجانب الآخر من الحدود في نورثهامبتونشاير. كان البرلمان و أوليفر كرومويل يخوضان حربًا أهلية مع تشارلز الأول. كان هذا فوزًا مهمًا لهما. بعد المعركة، تم حبس السجناء الملكيين في كنيسة ماركت هاربورو في طريقهم إلى ليستر.

منطقة الدراسات المحلية

بينما نجتاز منطقة الدراسات المحلية، لدينا خزانتان. لديهم أعمال عرض مؤقتة، عادة ما يتم توفيرها من قبل أفراد المجتمع المحلي. إذا نظرت إلى الأعلى، يمكنك رؤية بعض أخشاب السقف المنحوتة بشكل جميل من العصور الوسطى من كنيسة القديس ديونيسيوس.

خزانة و حُجرة جمعية ماركت هاربورو التاريخية

الدراسات المحلية المعاكسة هي بعض الأشياء من جمعية ماركت هاربورو التاريخية. تأسست الجمعية في عام 1931. قاموا بجمع الأغراض من المنطقة المحلية ومن بلدان أخرى. يمكنك رؤية سترة صبي طبال في أوائل القرن التاسع عشر، ورأس قطة محنطة، وفخار يوناني قديم، و أسنان ماستودون و بعض النيازك. يوجد أيضًا صندوق بريد فيكتوري و لوحة تأمين منزلي مبكرة من مكتب صن فاير 1710.

خزانة القرى

بينما ننعطف عند الزاوية على الجدار الخارجي، نرى بعض الأغراض اليومية من البلدات والقرى القريبة. تساعد هذه الأشياء في سرد قصة الناس ومهنهم في وقت السلم والحرب.

خزانة العيش من الأرض

تنظر الخزانة عند الزاوية إلى الإنتاج المحلي للأغذية والمشروبات والزراعة. معظم المنطقة المحيطة بسوق هاربورو مفتوحة مع الكثير من مزارع الألبان والأغنام، بالإضافة إلى زراعة المحاصيل. كان لدى هاربورو مصنع جعة خاص بها، يشمل مرة أخرى عائلة سيمينجتون. مصنع لانغتون للجعة هي شركة محلية أكثر حداثة.

جدار النقل

يوجد فوق منطقة نشاط الأطفال الخاصة بنا قسم خاص بالنقل. ويشمل القطع الأثرية من محطة السكك الحديدية، وبعض لافتات الطرق، وباب ثابت من لوبينهام. يُظهر الباب فوز مدرب الخيول المحلي شيري إنجل في السباق. ساعد في إنشاء سباق الخيل الوطني للصيد. تذكر اللجنة السكك الحديدية المركزية الكبرى وروابطها بمواقع العطلات من المدينة. عاش وكيل السفر الرائد توماس كوك ذات مرة في شارع آدم و حواء. فكر في عمله السياحي أثناء سيره من ماركت هاربورو إلى ليستر.

ما بعد المتحف

يحتوي الطابق الأول على مساحة عرض مؤقتة في المكتبة. يرجى زيارته لمشاهدة العرض الحالي.

يوجد في هيكل المكتبة ذي الإطار الخشبي خزانتان صغيرتان. يعرضون المزيد من الأشياء المتعلقة بالعرض في المعرض المؤقت.

على الجدار البعيد للمكتبة مجموعة مختارة من الأشياء الأكبر التي تساعد مرة أخرى في سرد قصة المدينة في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر وأوائل القرن العشرين.